The smart Trick of القلق عند الأطفال That Nobody is Discussing
The smart Trick of القلق عند الأطفال That Nobody is Discussing
Blog Article
اخبر المعلم بأهم المعلومات الخاصة بطفلك؛ لمساعدته حتى يصبح أفضل.
اشرح لطفلك مفهوم الشجاعة وأخبره أنه يمكن أن يُقدم على تصرف ما وهو يشعر بالخوف أو القلق وأن هذا شعور طبيعي لا يجب عليه أن يُوقفه.
تعتبر هذه الطريقة مثبتة الفعالية، وتستخدم غالبًا في التغلب على الفوبيا.
من الطبيعي أن يشعر الأطفال بالقلق والخوف، فعلى سبيل المثال يخاف الأطفال الصغار من الظلام، أو يقلق الأطفال في سن المدرسة بشأن تكوين صداقات، لكن في بعض الأحيان يتحول قلق الطفولة الطبيعي إلى مشكلة أكثر خطورة تُسمى بالقلق المزمن أو “اضطراب القلق الاجتماعي“، والذي يُطلق عليه أيضًا الرهاب الاجتماعي، وعندها تجد الطفل يخاف حتى أن يترك والدته للذهاب إلى المدرسة.
قد يهمك أيضًا معرفة المزيد عن مشكلات يواجهها طفلك وقد تخفى عليك من خلال مقال “ما لا تعرفه عن أولادك”
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تسبِّب للطفل حالة القلق، ومن هذه الأسباب نذكر لكم أعزاءنا الآباء:
عدم الثبات في التعامل مع الطفل سواء من قبل الوالدين أو في المدرسة، والتغيير الدائم في أساليب التربية!
إذا كان قلق الطفل شديدًا ومستمرًّا ويتعارض مع حياته اليومية.
ولكن عزيزتي الأم وعزيزي الأب؛ لا تقلقا؛ فاضطراب القلق الاجتماعي هو مشكلة نور الامارات نفسية يمكن علاجها من خلال تعلم مهارات التأقلم، وتلقي الدعم النفسي الذي يُكسب الطفل الثقة في نفسه ويساعد في تحسين قدرته على التفاعل مع الآخرين ومواجهة المواقف الحياتية المختلفة.
جلسات الإرشاد النفسي: تساعد هذه الجلسات الطفل على فهم أسباب قلقه، وإذا واجهته مشكلة قد تسبب له القلق كيف يمكنه التعامل معها بحكمة، وقد تفيدكِ النصائح التالية أيضًا.
التخطي للمحتوى ديلي ميديكال انفو معلومة طبية موثقة
يمكن أن يكون الإلهاء مفيدًا للأطفال الصغار، على سبيل المثال إذا كان الطفل قلقًا بشأن الذهاب إلى الحضانة، فالعب ألعابًا طوال الطريق حتى تصل إلى الحضانة.
يسبب القلق العديد من الأعراض المزعجة، لهذا فإن مشكلة القلق والتوتر عند الأطفال لا ينبغي تجاهلها، ومن خلال هذا المقال سنلقي الضوء على مشكلة القلق والتوتر عند الأطفال، وطرق علاجها.
يمكن للطفل أن يصاب بالقلق، وهذا أمر طبيعي نور غالباً؛ إذ يشكل القلق جزءاً من تطور ونمو شخصية الطفل، ويمكن للقلق الخفيف إلى المعتدل أن يكون تأثيره إيجابياً في الطفل، فهو يدفعه إلى زيادة تركيز انتباهه، وطاقته، ويحفزه.